في مقالنا اليوم سنلقي نظرة على كيفية علاج الشريان الأورطي حيث يبحث العديد من المصابين عن العلاج الأمثل لتقليل شدة الألم الناتج وتخفيف الأعراض التي تسبب عدم راحة المرضى، ونوضح من خلال موقع متجر إلكتروني أننا في هذا الموضوع علاج الشريان الأورطي.
جدول المحتويات
علاج الأبهر

يعاني الكثير من الأشخاص من مرض الأبهر، وهو مرض يصيب منطقة الكتف مع ألم شديد وينتج هذا الألم من ضيق الأربطة في هذه المنطقة، ومن خلال النقاط التالية سنتعرف على طرق العلاج الرئيسية في هذا المرض
- التدخل الجراحي في علاج تمدد الأوعية الدموية الكبير عن طريق إعادة البناء، يتم إصلاح الهالة لتجنب انفجارها، وإذا كان الألم شديدًا، يتم أيضًا إجراء التدخل الجراحي.
- استخدام العلاج الدوائي حتى يزول الضغط على الشريان الأورطي، ثم يتم تقليل الألم الناجم عن هذا الضغط.
- يمكن إجراء عملية جراحية لقطع الجزء المعد من الشريان الأورطي واستبداله بجزء اصطناعي.
- استبدال الصمام الأبهري الذي تسبب في حدوث المشكلة ؛ حتى يتم علاج تضيق الأبهر.
تعريف مرض الأبهر

- يعني الشريان الأورطي أن الشريان الأورطي القادم من القلب يساعد في الحفاظ على صحة الجسم.
- هذا الشريان هو المصدر الرئيسي لجميع أجهزة الجسم.
- وهو مرض يسبب ألما شديدا في منطقة الكتف.
- هذا الشريان يسمى الشريان الأورطي. لأنه يتوافق مع الوريد الأبهري.
- هذا المرض ليس أكثر من التواء بين لوحي الكتف.
- ومن الجدير بالذكر أن مرض الأبهر يعرف باسم النورس.
أسباب مرض الشريان الأورطي

هناك عدة أسباب، كل منها هو السبب الرئيسي لهذه الإصابة، والنقاط التالية
- عدم أخذ قسط كافٍ من الراحة للجسم.
- التعود على النوم الخاطئ.
- التغيير المستمر في درجة حرارة الجسم في الكتفين والظهر.
- حمولة أعلى من طاقة الجسم وهذا الحمل في منطقة الكتف مثل ب- رفع الأثقال.
- احمل أشياء ثقيلة.
- التعرض لصدمة شديدة بالجسم.
- استرخِ بالملابس في موسم البرد.
- التعرض لحركات لا إرادية ومفاجئة.
- اضطرابات ضربات القلب، حيث يكون عدد النبضات أقل من الطبيعي ثم يكون هناك ألم شديد في المنطقة أسفل الكتفين.
الأعراض المصاحبة لمرض الأبهر

يصاحب هذا المرض عدد من الأعراض ومن خلال النقاط التالية نذكر هذه الأعراض
- يأتي هذا المرض تلقائيًا مصحوبًا بألم شديد في مناطق الكتف والرقبة واليد.
- يشعر المريض بالألم عند التنفس بعمق.
- هناك ألم طعن تحت الكتف وفي منطقة الصدر.
- عدم قدرة المريض على المشي والحركة.
- يشعر المريض بالاختناق ولا يستطيع التنفس بشكل طبيعي.
- لاحظ التعرق الغزير.
- الكلام صعب.
- الشعور بضعف النبض في إحدى الذراعين مقارنة بالذراع الأخرى.
- يشعر بالدوار
- شلل في جانب واحد من الجسم.
- شعور بوخز في الصدر.
- الشعور بالخفقان.
- تورم القدمين والكاحلين.
- تعاني من الذبحة الصدرية.
- حالات الإغماء المتكررة.
- الشعور بألم في مناطق الظهر والبطن.
- سعال وضيق في الرئتين.
- لاحظ خشونة الصوت.
- الشعور بصعوبة في البلع وربما الألم.
الأمراض التي تصيب الشريان الأورطي

هناك عدد من الحالات المرضية التي تصيب الشريان الأورطي ونذكر هذه الحالات من خلال النقاط التالية
- تصلب الشرايين في الأبهر يعاني الشخص من تصلب الشرايين في الأبهر. يتراكم الكوليسترول في هذا الشريان نتيجة ارتفاع الكوليسترول وارتفاع ضغط الدم.
- تمدد الأوعية الدموية الأبهري هذه الحالة عبارة عن تمدد كبير يحدث في الشريان الأورطي بسبب التمدد الضعيف الذي يحدث فيه ثم يتمزق هذا الشريان.
- تشريح الأبهر تحدث هذه الحالة بسبب الانفصال الذي يحدث بين طبقات الأبهر ؛ تعتبر هذه الحالات من أخطر حالات العدوى نتيجة ارتفاع ضغط الدم أو تلف جدار الشرايين.
- فشل الصمام الأبهري في هذه الحالة لا يكون الشريان التاجي مسدودًا تمامًا ثم يعود تدفق الدم مع كل نبضة قلب تعود إلى القلب ويمكن أن تحدث هذه الحالة بسبب ضعف المناعة الذاتية.
- تضيق الأبهر في هذه الحالة يتعرض القلب لحالة إجهاد عند ضخ الدم لأعضاء الجسم وهذه الحالة ناتجة عن مرض الروماتيزم وأعراض هذه الحالة هي ألم في الصدر وضيق في التنفس.
- التهاب الشريان الأورطي تحدث هذه الحالة بسبب الالتهاب أو أحد أمراض المناعة الذاتية.
كيف يتم تشخيص مرض الأبهر

هناك العديد من طرق التشخيص التي يستخدمها الأطباء لتأكيد مرض الأبهر، وسنشرح هذه الطرق بالتفصيل بناءً على النقاط التالية
- صورة الشريان الأورطي تستخدم الأشعة السينية حتى يتم تصوير الشريان الأورطي ويتم ذلك عن طريق إدخال القسطرة في الشريان الأورطي من منطقة الفخذ وهناك ألوان تحدد شكل ذلك الشريان.
- فحص البطن بالموجات فوق الصوتية تستخدم هذه الشرح طريقة التشخيصية للكشف عن تمدد الأوعية الدموية الأبهري البطني الذي يعتقد الطبيب أنه ممكن.
- التصوير المقطعي المحوسب ينتج هذا الفحص صورًا للشريان الأورطي والهياكل المحيطة به باستخدام الأشعة السينية وجهاز كمبيوتر.
- التصوير بالرنين المغناطيسي تستخدم موجات الراديو لإنشاء صورة للشريان الأورطي.
مضاعفات مرض الشريان الأورطي

نظرًا لعدم الاهتمام بعلاج مرض الأبهر، فإن هذا المرض يؤدي إلى عدد من المخاطر الصحية التي نذكرها في النقاط التالية
- حدوث نزيف داخلي نتيجة انفجار الأبهر.
- يسبب تجلط الدم في الأوعية الدموية المتوسعة.
- انسداد الصمات.
العلاج بممارسة الشريان الأورطي

هناك عدد من التمارين التي يمكن أن تعالج مرض الأبهر ونذكر عددًا من التمارين من خلال النقاط التالية
- ينام المريض على بطنه، ثم يقوم شخص آخر بالضغط على منطقة الظهر براحة يده ويتم الضغط على موقع الألم بشدة.
- يوجد تمرين يسمى PUSH UPS حيث يستلقي المريض على بطنه ويرفع يديه لأعلى ثم يرفعهما ويكرر هذا التمرين عدة مرات ويجب ألا يلمس الصدر الأرض.
- يتم تدليك منطقة الألم بسلسلة من الزيوت العلاجية حتى يتم الوصول إلى كتلة في منطقة الظهر.
- تأكد من تحريك كتفيك بسرعة في حركة دائرية لتدفق الدم إليهم.
- اشبك أصابع يديك وضعها خلف رأسك، ثم هز كتفيك وجلب رأسك وصدرك للأمام.
- استلق على بطنك وضع يديك تحت رجليك، ويتم التشخيص بأصابع الطبيب حتى يصل إلى منطقة الألم، ثم تحريك هذه المنطقة يمينًا ويسارًا، ثم الضغط عليها حتى سماع صوت طقطقة من مكان الألم.
لقد وصلنا إلى نهاية مقالنا عن علاج الشريان الأورطي وأدركنا أن هذا المرض يعني الشريان الأورطي، أي الشريان الأورطي الذي يأتي من القلب ويساعد في الحفاظ على صحة الجسم. منطقة الكتف، وهذا الشريان يسمى الشريان الأورطي. نظرًا لأنه يتوافق مع الوريد الأبهري، فإننا نلتقي بك في مقال جديد بمعلومات جديدة على موقع المتجر الإلكتروني.